منتديات جزائر سكوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جزائر سكوب


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» aadl 2013 يخارون مواقع لسكناتهم
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف Admin الثلاثاء يونيو 30, 2020 4:04 am

» الألعاب الإلكترونية.. ترخيص بالقتل Electronic games .. License to kill
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:13 pm

» تعمل على تطوير كاميرات الأكشن Develops action cameras
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:09 pm

» أفضل تطبيقات الأندرويد 2019 The best Android applications
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:06 pm

» ابيات شعريه قصيره
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الأربعاء مارس 20, 2019 5:16 am

» برنامج توصيل التليفون بالكمبيوتر 2018_Download Samsung Smart Switch
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الأربعاء مارس 20, 2019 2:31 am

» تاتطور تقنية التليفون المحمول وتتدرّج في حياتنا لتأخذ موضع العديد من الأشياء التي اعتدنا على استخدامها.ا
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف sogood الثلاثاء فبراير 05, 2019 1:38 am

» ساعات الرضاعة للعاملات
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف Ǯ'rǿrŷ Śhe Ðãrǿrŷ الأربعاء يناير 02, 2019 3:23 am

» المتواجدون الان اين هم الان
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف Admin السبت يوليو 07, 2018 11:39 pm

» لا بيع ولا شراء بسبب حملة "خليها تصدي" والقرارات الأخيرة ستعيد تنظيم السوق
آه لو كنت حمارا Emptyمن طرف milla1 الجمعة أبريل 27, 2018 2:39 am

معلومات
اسم العضو كلمة المرور تذكرنــي؟

 

 آه لو كنت حمارا

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
dj_seif
المشرف المميز
 المشرف المميز
dj_seif


عدد المساهمات : 184
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 33
<b>sms</b> النص

بطاقة الشخصية
ساعة:

آه لو كنت حمارا Empty
مُساهمةموضوع: آه لو كنت حمارا   آه لو كنت حمارا Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 5:44 pm

نهضت مبكّرا على غير العادة ... مع أول نور الفجر ... شعرت بثقل كبير في رأسي ... وكأن برأسي حجر .. جسمي كله متعب ومنهك... أشعر بالجفاف في حلقي ورغم ذلك لم أكن أشعر بالعطش ... لم أشعر في حياتي بمثل هذه الحالة الغريبة ... اعتقدت أن الأمر مجرد مرض أو تعب غريب... تلمّست وجهي فلم أشعر بشيء ... أطرافي كأنها حواف حمار أو حصان... كانت قاسية جدا ... رحت أحبو إلى أن وصلت أمام المرآة ... تأملتني فوجدت وجها غير وجهي ... وجدتني أنا غير أنا ... كان الأمر مرعبا لدرجة الانهيار ... صرخت بقوة لكن صراخي كان نهيق حمار... أذناي طويلتان جدا أطول من هوائي الإرسال .. أما وجهي فمدبب إلى الأمام ينتهي بمنخارين كبيرين كأنهما فتحتي كهف... الشعر يكسو وجهي وكل جسدي ... لم أصدق نفسي ... فهذا ليس وجهي بل وجه حمار ... إن كان هذا الذي أراه في المرآة حمار... فمن تراه أكون أنا ...وإن كان هو أنا فمن تراه يكون الحمار؟.. أصابني الدوار و الذهول... حاولت أن أصرخ فكتمت صراخي لأنه سيكون نهيقا مزعجا... تسللت من غرفتي نحو الشرفة وقفزت ... اعتقدت أني سأموت جراء تلك القفزة ومن ذلك العلو لكن لم يحدث لي شيء ... ورحت أهيم على وجهي لا أعرف ما أفعل في هذه المصيبة التي حلت بي ... أتوارى عن المارة الذين كانوا ينظرون إلي , خفت أن يراني أحد معارفي في شكلي الجديد وعندما أفقت من الصدمة علمت أن لا أحد سيعرف شخصيتي لأنني اليوم مجرد حمار بعقل وتفكير بشري.
كانت أمعائي تنهق هي الأخرى ... تصرخ طالبة بعض الطعام ... كنت أشعر بجوع شديد... وأمعاء البطن غير آبهة بالكارثة التي حلت بي ... حاولت أن أبق دون أكل حتى الموت ... فلا أريدني حمارا ... كنت سأتقبل الأمر لو تحولت إلى أسد هصور أو صقر جارح أو حتى عصفور جميل أو أرنب جبان..؟ لكن حمار !!!.... فما أصعب أن تكون حمارا ..
... رغم حميريتي لا زلت أفكر ولا زال بي مس من عقل ... وما أعجب أن يكون لك عقل في رأس حمار...
بطني تصرخ بعنف ... تقيم ثورة في أحشائي وأنا أحاول الانتحار جوعا ولكن ما ذنب الحمار الذي أخذ عقلي ؟ كتن لزاما علي أن لا أتفلسف حتى لا أموت جوعا
... طلع النهار وها أنا أسير هائما على وجهي ... ناكسا رأسي إلى الأرض مثل كل البشر الذين يمرون بي ناكسين وجوههم إلى الأرض ... لا أحد يهتم للآخر .. كنت مثلهم قبل أن أتحول إلى حمار أو يتحول الحمار إلى أنا ... كنت مثل الحمار أسير في الشوارع ... معطل الفكر ... أسبح في الفراغ ... أعود في المساء لأنام مثل الحمير والبغال ... لا أعتقد أن الأمر يختلف كثيرا .. فقد كنت حمارا من قبل مثل باقي الحمير السائرة من حولي ... ما الفرق أن تكون حمارا أو بشرا في وطن حرية التنفس فيه يحسبها عليك القانون ؟... ولا زال الجوع الحميري ينغص علي ... دائما جائع ... عندما كنت بشر ... أبات على الطوى ... لا آكل إلا النزر القليل من البقول والخبز الجاف ... وها أنا اليوم في حميريتي جائع ... وانتابتني رغبة في أكل العشب فقد اشتهيته طريا ... مزينا ببعض الأزهار والبرسيم... رغبتي غريبة ... كنت من قبل أشتهي لحما وحساء دافئا ... لكنني اليوم حمار ... وللحمير رغبات خاصة ... وهجمت على عشب الحديقة العمومية أتفنن في القضم والهضم... كما كنت أتفنن في أيامي الخوالي عندما أقضم حلوى العيد ... كان عشبا رائعا ...فاجأني الحارس ... حاولت أن أهرب ... لكنني تذكرت أنني أفكر ولي عقل مثل البشر ...حاول نهري فبقيت غير آبه به ... ضربني بعصا بيده فلم أشعر بها ... ولو كنت بشرا لكسرت لي ذراعا أو ساقا ....حتى وإن كنت اليوم حمارا فسأدافع عن نفسي ... وبضربة من قوائمي الخلفية على وجهه .... أرديته أرضا ...وانتابتني هستيريا من الرعب والخوف ... الأمر سيصل إلى العدالة والمحاكمة ... ومحاضر الشرطة ... وغرامة وسجن .... لكن الرعب تحول فجأة إلى ضحك ... وبدلا من أسمع ضحكا صدر مني نهيقا متواصلا ... فاليوم أنا حمار ومن ذا الذي يحاسب حمارا فلا القانون ولا الأعراف تمنعني عن ممارسة حريتي؟
ملأت بطني من تلك الأعشاب الشهية ... وملأت المكان روثا ... ورحلت ... أجوب المدينة هائما ... حتى وجدتني قبالة مجلس الشعب ... تملكني الغيظ وأنا أرى تلك السيارات الفاخرة المصفوفة أمام مدخله... وانتابتني نوبة من الجنون ... عندما تذكرت أن هؤلاء يغتنون من عرقنا ... ودمنا .. ندفع نشقى ويسعدوا.. نموت ويحيوا يأخذوا منا الحق في الحياة والعيش الكريم ويصادرون كل الأحلام باسم القانون ... نقطّع من لحوم أجسادنا ليعيشوا هم عيشة السلاطين ولا يفعلون لنا شيئا ... سوى التعطر بالعطور الباريسية ... والتزين بالأطقم الايطالية ... وشحذت همتي واعتدلت في وقفتي الحميرية واستطالت أذناي وهجمت على طوابير السيارات الفخمة ركلا بقوائمي الخلفية والأمامية ... حتى جعلتها حطاما ... كنت فخورا بما فعلت ... سعيدا جدا ... وبعدها أطلقت قوائمي للريح ولم يتعقبني أحد ... لا شرطي ولا حرس خاص ... وكم شعرت بالفخر وأنا أرى البسطاء من الناس يصفقون لي ويهتفون ببطولاتي ... لقد فعلت ما كان يتمناه كل واحد منهم ولطالما تمنيت ذلك ورحت أضحك وأضحك لكن الضحكات تصدر نهيقا ’’نهيقا متواصلا ويا روعة النهيق فأنا اليوم حمار حر وحر و حر ’ بعيد عن الأعين ركضت بعيدا و لا أعرف كيف وجدتني في حديقة كبيرة تتوسط مبنى يشبه القصور في شكله ... وكأني شاهدته من قبل ... لكن لا أعرف أين ومتى شاهدت ذلك وبالتأكيد ليس مسكني ولن يكون.... وبسرعة البرق رحت أنشط ذاكرتي ... فتذكرت مبنى رئاسة الوزراء ... وذرعت الحديقة طولا وعرضا .... فلم يعترض سبيلي عارض ... وقد كنت من قبل أحاول أن أستنجد بهذا المجلس الذي يقولون أنه يخدم الشعب والأمة ... حاولت مرارا الدخول وطرح مشكلتي على أي وزير ليرفع عني الغبن ... و أنال حريتي .. وأصبح بشرا سويا مثل خلق الله و أمارس حقي في الحياة ...وأعيش بكرامتي ... وأجد وظيفة تستر فاقتي ... لكنهم لا يوظفون إلا الشقراوات من بناتهم وخليلاتهم وخليلات أولادهم وخلان نسائهم .... كنت كلما قصدتهم يقابلني حراسهم بالركل والصفع وها أنا اليوم أجوب في وسطهم حرا طليقا ... ما أروع عالم الحمورية عندما تكون فيه حرا!... لم يكن أحد موجودا بالمبني ... كل العاملين فيه ... والوزراء يغطون في نوم عميق ... في بيوتهم وقصورهم العظيمة ... يستيقظون بعد الظهر لأنهم ينامون بعد سهر طويل في المواخير والفنادق المنوجمة والمطموسة النجوم مثل نجومنا الآفلة ومثل أحلامنا الراحلة ... دخلت قاعة الاجتماعات التي تضم كراسي الوزراء فوجدتها خالية على عروشها ... رحت أتأمل ستائرها المخملية ... تلك المقاعد الطرية ... وأطباق الفاكهة المصطفة ... والروائح الطيارة من ياسمين وعطور ... كان الأمر أشبه بأساطير ألف ليلة وليلة ... شعرت بالتعب ... فدخلت تحت طاولة الاجتماعات الممتدة على مد البصر وغصت في نوم عميق ... ولا أعرف كم من الوقت نمت ... لكني استيقظت على جلبة وضوضاء وضحكات فعلمت أن اجتماعا للوزراء سيعقد بعدما شبع أصحاب المعالي نوما ... استرقت السمع من تحت الطاولة ... فلم أسمع إلا كلاما عن الصفقات المبرمة والأموال المودعة في البنوك الخارجية ... وبين مرة وأخرى أميز همس وزير عن آخر وهو يحكي لصاحبه عن ليلته الحمراء التي قضاها مع تلك المغنية أو تلك الراقصة ... ويرد عليه الآخر هامسا : بأنه بخيل لأنه لم يستدعه لقضاء ليلة حمراء معه كما صحبه هو ذات مرة عند المذيعة الفلانية ؟... والراقصة فلانة ...وزوجة الضابط الذي تخون زوجها ..وزوجة وزير سابق مطلقة .. كان الكلام أكثر بهيمية ... رغبات ... ضحكات ماجنة ... صفقات ... سهر ... أبخرة من دخان حتى تحول المكان إلى ماخور مليء بالدخان... كل شيء حضر إلا مشاكل البشر ... ولم أتمالك نفسي وخرجت من مرقدي ... ورحت أصرخ والصراخ يصدر نهيقا ... أيها العملاء ... أيها الجبناء ... يا تجار الشرف ... يا أولاد الـ.................ورحت أصك هذا على وجهه وذاك على ذراعه ... وكثر اللغط والصراخ ... وامتزج معهم نهيقي ... في كل مرة أصيب فيها واحدا من هؤلاء المستبهمين أشعر بالفخر ... وتغمرني رغبة عارمة في النهيق ... ولم أترك شيئا لم أصبه ... الجدران ... التحف ... الهواتف ... الفاكسات ... الطاولات ... ملأت كل شيء خرابا وروثا ... الزجاج يتطاير من كل الجهات ... وفررت بجلدي هاربا متخذا ممرا نحو الحديقة ... ومن الحديقة قفزت خارجا تاركا المكان وكأنه ساحة حرب ... ورحت أركض وأركض... في الشارع ... أشعر بنشوة الانتصار ... بعد انكسار طويل ... أركض وأركض مثل حصان ... وليس حما ر... وأخذت أصرخ فرحا وسعادة لكن هذه المرة لم يكن الصوت نهيقا بل كان صوتا آدميا وكان صراخي أنا ... واكتشفت أنني أنا ... فقد تحولت إلى بشر سوي .. لقد عدت إلى أنا .. كما كنت من قبل ... الناس في الشوارع يظنون بي الظنون ... ويعتقدون أن بي مس من جنون ... فشعرت بالحرج وأطبقت صمتا وطفقت عائدا من حيث أتيت ...
في غرفتي المتواضعة استلقيت على ظهري أتفرج على الأخبار التي استهلت باجتماع للوزراء ... ويا فرحتي ويا بهجتي وأنا أرى وزير الاقتصاد يلف ذراعه في الجبس ... وذاك يلف رأسه بالضمادات ... وكثيرا منهم تلونت المقل فيهم زرقة ... سعادة غامرة وأنا أرى نشوة انتصاري في وجوههم وأجسادهم ... سعادة طغت على الحرمان الذي عشته في فقر مدقع ... سعادة طغت على البطالة التي حولت إليها رغما عني رغم شهادتي العالية وكفاءتي المشهود لها وأنا أعرف أن أغلب الوزراء لا شهادة لهم سوى شهادة الزور والبهتان والتجارة العرض والدين والشرف. والخيانة..
ليلتي تلك كانت أسعد الليالي ... أول مرة أكون فيها حرا ... أقول فيها ما شئت ... أصفع وأركل وأضرب من شئت ... وأخاطب الأسياد بإستعلا ء ... أشتمهم بلا خوف أو وجل ... وتمنيت أن أجدني حمارا غدا
... أفقت مبكرا مثل صباح البارحة وصورة الحمار في المرآت تراودني , اتجهت رأسا نحو الشارع الكبير , لم تكن لي رغبة في الأكل ولا في اشتهاء العشب ... فقط رغبة جامحة في ممارسة حريتي والمطالبة بحقوقي .. وقفت أمام قصر الشعب و رحت أصرخ بأعلى صوتي : أيها السفلة يا من تأكلون من لحومنا ... يا من شيدتم من جماجمنا وأشلائنا قصورا عظيمة ... وتحصنتم في بروج عالية ...يا من نهبتم أحلامنا وسرقتم حريتنا وجعلتمونا عبيدا في وطننا باسم القانون ..اللعنة عليكم جميعا .. ورحت أركل سياراتهم الفاخرة ببكل قوتي .. بعنف .. بحقد لكن الركلات تتسرب الما إلى كل جسدي .. ولم أشعر بنفسي إلا وأنا مكبل بالأصفاد مرمي في قاعة المحكمة أمام القاضي ..الذي قذفني بوابل من الأسئلة وأنا غارق في الخيال .. خارج من المكان والزمان .... أتذكر يوما جميلا كنت فيه حمارا حرا , مكفول الحقوق رافع راية التحدي عنوانها - حمار حر خير من مواطن مقهور - وأخرجني القاضي من غفوة الأمنيات وهو يختتم الجلسة طالبا مني كلمة أخيرة ... لم أفكر ولم أخمن في الأمر وصرخت عاليا ... أتمنى أن أكون حمارا في وطن مات فيه البشر وضمير البشر وفكر البشر وعقل البشر .. نظر إلى من أعلى رأسي إلى أخمص قدماي وصرخ صرخة ترددت في أركان المحكمة ... خذوه إلى السجن ... وفي السجن همست بيني وبين نفسي وتمنيت أن تشرق الشمس يوما علي لأكون تحتها حمار .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
Anonymous



آه لو كنت حمارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: آه لو كنت حمارا   آه لو كنت حمارا Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 5:48 pm

اه طويل منقدرش نقراه شكراااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
bina
نائبة المدير العام
نائبة  المدير العام
bina


المـزاج : مبسوطة
الهواية : آه لو كنت حمارا Unknow11
عدد المساهمات : 3140
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
العمر : 28
<b>sms</b> النص

بطاقة الشخصية
ساعة:

آه لو كنت حمارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: آه لو كنت حمارا   آه لو كنت حمارا Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 5:50 pm

ههههههههههههههه
مسكين سيف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Charaf Màhboùl Dz
المديـــر العام
 المديـــر  العام
Charaf Màhboùl Dz


المـزاج : وحيدة
الهواية : آه لو كنت حمارا Readin10
عدد المساهمات : 21326
تاريخ التسجيل : 01/09/2009
العمر : 29
<b>sms</b> أحبُ منْ يُحبنيْ ~ ولكنيْ أأأعشقُ منْ يهتمُ بيْ

بطاقة الشخصية
ساعة:

آه لو كنت حمارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: آه لو كنت حمارا   آه لو كنت حمارا Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 5:51 pm

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

ما هدا

يسلموا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KILLUA
عضـو مميـــز
 عضـو مميـــز
KILLUA


المـزاج : مستمتع
الهواية : آه لو كنت حمارا Unknow11
عدد المساهمات : 1984
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 29
<b>sms</b> النص

بطاقة الشخصية
ساعة:

آه لو كنت حمارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: آه لو كنت حمارا   آه لو كنت حمارا Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 6:11 pm

شكرا على الوضوع و ما أطوله لكنني قرأته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آه لو كنت حمارا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جزائر سكوب :: ( المنتدياتنا ) :: دردشة و تعارف-
انتقل الى: