بسم الله الرحمن الرحيم
كان شاب حين ينام وياتي وقت صلاة الفجر
لايستطيع النهوض بسبب النوم التقيل
وكان حريص علا الصلوات في وقتها
الا ( صلاة الفجر )
وقرر الشاب مواجهت نفسه مهوا السبب بعدم
القيام للصلاة الفجر
وفي اخر قرارته علا نفسه اتهم ( ان الشيطان)
هو السبب الرئسي
المسؤال عن عدم نهوضه لصلاة الفجر
وقرر
مواجهت الشيطان وهزمه (مواجهت شي لايراه لايسمعه )
المهم نذر
علا نفسه انه في حالة عدم نهوضه في وقت صلاة الفجر
سوف يكمل بقيت
اليوم بلصيام ( وخصوصا ان الصيام يشغل النفس والجسد عن المعاصي)
المهم
انه قام بعد الفجر واكمل يومه بلصيام
وفي اليوم التاني صام
وفي
اليوم الثالث صام
وفي اليوم الرابع قام بنشاط وحماس قبل صلاة
الفجر لداء صلاة الفجر
( القصة حقيقة ومجربه)
هل كان
الشاب يتوهم بان الشيطان هو السبب ومحاولة الهروب من فشله بتهام الشيطان
هل
الانسان يتهم كل عيوبه من الشيطان علما بان الشيطان هو وسيلة تحريض وليسه
الزام
متاء الانسان يعرف ا خطاه وافكاره من نفسه ومتاء يعرف
انها من الشيطان
شهر رمضان هو شهر حقيقة النفس حيث يحبس الشيطان
ويعرف كل انسان هوا نفسه
وكل الاشياء المحيطه بنا تسعدنا علاء ترك
الشر ولاكن الشر سار يزيد في رمضان ولا اعرف السبب
يقال ان
شيطان الانس اخطر بكتير من شيطان الجن
فشيطان الانس لو قرت
القران كامل امامه لايتاتر
وشيطان الجن لو قلت اعوذ بالله من
الشيطان الرجيم لهرب
الطب النفسي لايعترف بلشيطان وافعاله
ويعلل بحلات مرضية لعقل الانسان
اختلاف في العلوم الدينية والعلوم
الطبية
علما بان تكديب شي في الدين كفر
وتكديب شي في الطب
جهل
فال نعالى (يبنى ءادم لايفتننكم الشيطن كما أخرج أبويكم من
الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءتهما إنه ير ىكم هو وقبيله من حيث
لاترونهم إنا جعلنا الشيطين أولياء للذين لايؤ منو ن) 27 سورة الاعراف
مالحكمة
من عدم رايت الشيطان والاحساس به بداخلنا وتخطيه الحواس الخمسة
وهل
العدو الخفي اخطر من العدو الظاهر