موضوع: حليش أجمل قصة انتقال للكرة الجزائرية في الألفية التالثة السبت سبتمبر 11, 2010 7:32 am
بسم الله الرحمن الرحيم من هو رفيق
رفيق حليش ولد في 2 سبتمبر1986 في الجزائر العاصمة. تدرج في جميع أصناف نادي الملاحة حسين داي ، بعدها انتقل إلى نادي بنفيكاالبرتغالي بعد صفقة تاريخية بين بنفيكا و النصرية، ثم انتقل على سبيل الإعارة إلى نادي ناسيونال ماديرا.لعب مع المنتخب الجزئري منذ بداية التصفيات النهائية لكأس العالم وإفريقيا 2010 حيث أظهر مستوى متميز جعله أحد أهم ركائز المنتخب الجزائري وأحد أفضل المدافعين في الفريق. ويعتبر رفيق حليش رجل مباراة التي جرت بين مصر والجزائر في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم 2010 وانتهت بفوز الفريق المصري بنتيجة 2/0 بالقاهرة، ورغم الإصابة التي تعرض لها على مستوى اليد والجبهة إلا أنه أظهر روحاً قتالية عالية جعلت الجميع يعجب به، وقد شارك في التأهل لبلاده لمونديال 2010. خلال كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 2010 في أنغولا، سجل رفيق برأسه هدف الفوز للجزائر الوحيد في مرمى مالي في مباراة الفريقين .
انتقل من النصرية في سن العشرين
و هو سن صغير انتقل للنادي البرتغالي الكبير ألا و هو نادي بنفيكا لينتقل مباشرة منه بنظام الاعارة الى ناسيونال ماديرا ليصبح أحد ركائزه الأساسية و لعب معه في كأس الاوييفا ليغ و سجل معه هدفا في مرمى العملاق الألماني فيردير بريمن بعد التألق تأتي العروض من عمالقة أوربا
تألق مدافعنا الدولي مع المنتخب الوطني في التصفيات منذ أول مباراة له و في كأس أمم أفريقيا الأخيرة و كأس العالم خاصة مع الأنجليز أصبح مطمحا لأندية الدوري الأنجليزي ممثلة في وست هام و ها هو نادي المدفعجية العملاق الآرسنال يضع رفيق من أولوياته خاصة بعد تخليه عن السويسري فيليب سانديروس و الفرنسي ميكايل سيلفيستر و الانجليزي سول كامبل و هذا ماأكدته جريدة the sun الانجليزية ذائعة الصيت عالميا و هي المعروفة بمصداقيتها في سوق النتقالات الشيئ الجميل في كل هذا هو أن رفيق سوف يحضى بمسيرة احترافية غاية في الروعة من بطولتنا المحلية الى الدوري البرتغالي ثم المشاركة في كأس العالم ثم الدوري الانجليزي و دوري أبطال أوربا من بوابة الآرسنال بعد انتقال الأسطورة الجزائرية رابح ماجر منم النصرية الى أوربا وصولا لبورتو و تحقيقه لانجازات الكل يعرفها هاهو نجم آخر يفعلها من جديد صفقة نتمنى ان شاء الله أن تتم
حليش أجمل قصة انتقال للكرة الجزائرية في الألفية التالثة