منتديات جزائر سكوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات جزائر سكوب
Nous espérons que vous apprécierez avec nous * نأمل أن تستمتع معنا*
المواضيع الأخيرة
»
aadl 2013 يخارون مواقع لسكناتهم
من طرف
Admin
الثلاثاء يونيو 30, 2020 4:04 am
»
الألعاب الإلكترونية.. ترخيص بالقتل Electronic games .. License to kill
من طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:13 pm
»
تعمل على تطوير كاميرات الأكشن Develops action cameras
من طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:09 pm
»
أفضل تطبيقات الأندرويد 2019 The best Android applications
من طرف sogood الخميس مايو 02, 2019 8:06 pm
»
ابيات شعريه قصيره
من طرف sogood الأربعاء مارس 20, 2019 5:16 am
»
برنامج توصيل التليفون بالكمبيوتر 2018_Download Samsung Smart Switch
من طرف sogood الأربعاء مارس 20, 2019 2:31 am
»
تاتطور تقنية التليفون المحمول وتتدرّج في حياتنا لتأخذ موضع العديد من الأشياء التي اعتدنا على استخدامها.ا
من طرف sogood الثلاثاء فبراير 05, 2019 1:38 am
»
ساعات الرضاعة للعاملات
من طرف Ǯ'rǿrŷ Śhe Ðãrǿrŷ الأربعاء يناير 02, 2019 3:23 am
»
المتواجدون الان اين هم الان
من طرف
Admin
السبت يوليو 07, 2018 11:39 pm
»
لا بيع ولا شراء بسبب حملة "خليها تصدي" والقرارات الأخيرة ستعيد تنظيم السوق
من طرف
milla1
الجمعة أبريل 27, 2018 2:39 am
معلومات
اسم العضو
كلمة المرور
تذكرنــي؟
منتديات جزائر سكوب
::
( المنتدياتنا )
::
المنتدى العام
رساله هامه جد اً لكل : صفحة لتيسير البحث عن الأحاديث وصحتها وضعفها
كاتب الموضوع
رسالة
Charaf Màhboùl Dz
المديـــر
العام
المـزاج
:
الهواية
:
عدد المساهمات
:
21326
تاريخ التسجيل
:
01/09/2009
العمر
:
29
أحبُ منْ يُحبنيْ ~ ولكنيْ أأأعشقُ منْ يهتمُ بيْ
بطاقة الشخصية
ساعة
:
موضوع: رساله هامه جد اً لكل : صفحة لتيسير البحث عن الأحاديث وصحتها وضعفها
السبت مارس 26, 2011 12:48 am
الصلاة و السلام على أشرف المرسليـن ...©
الحمد لله وحده نحمده و نشكره و نستعينه و نستغفره و نعود بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ...
.من يهده الله فلا مظل له و من يظلل فلن تجد له ولياً مرشدا ...
...و أشهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محمداً عبده و رسوله صلى الله عليه و سلم ...
... و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ...
...ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الخبير ...
...ربنا لا فهم لنا إلا ما فهمتنا إنك أنت الجواد الكريم ...
...ربي اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ...
...أما بعد ...
إخواني وأخواتي الكرام
لقد
كثر في هذه الايام الحديث عن كثرة الاستهزاء بنبينا محمدٍ صلى الله عليه
وسلم فلعنة الله على من سولت له نفسه هذا الأمر المشين والذي لا يقبله عقل
ولا دين ولا شريعه وهذا بسبب ضعف المسلمين وإختلافهم وتناحرهم على السلطه
والهيمنه فيما بينهم فنشغلوا بحب دنياهم عن آخرتهم وغرتهم
الحياة
الدنيا وزخرفها عن الإلتزام بدينهم إلتزاماً صحيحاً فقذف الله في قلوبهم
الوهن ونزع الهيبه من قلوب أعدائهم فأصبحوا يستخفون بهم وبدينهم ومعتقداتهم
من لعب بالمصحف الشريف وتدنيسه إلى سب الرسول
أشرف من وطئ الثرى بنعله من لدن آدم إلى قيام الساعه ولاحول ولا قوة الا بالله .
فنحن
لا نلوم الغرب بل نلوم أنفسنا عندما كبرت الدنيا وصغرت الاخره في أعيننا
وأصبحنا عباداً للدينار والدرهم. والادهي من ذلك حينما نرى فئة من المسلمين
-هداهم الله - يستهزئون ويتكلمون ويتناقلون أحاديث موضوعه ومواضيع غير
صحيحه إما بحسن نيه أو بسؤ نيه - الله حسبهم - ليروجو الأراء ومعتقدات
خاطئه تمس أمور ديننا الحنيف.
فكلاً
يستهزؤ بحسب مايراه. نعم إن من يضع أو ينقل أو ينشر موضوعاً بمنتدى أو
صحيفه أو كتب من دون أن يبحث ويجتهد في البحث عن مدى صحة ما يحتويه الموضوع
من أفكار وأحاديث مرويه عن النبي
وفتاوى
لمشايخ مشهودلهم بالعلم والصلاح فهو بهذا الفعل يدخل في قائمة المستهزئين
لأنه كتب أو نقل أو نشر أو ساهم فيه بلا مبالاة ولا تدقيق ولا تمحيص
لمحتواه
وتقول على النبي
بأقوال لم يقلها أو أفعال لم يفعلها
.
وأسمحوا لي أن أطرح عليكم فتوى عن حكم من كذب أو أفترى على رسولنا الكريم
حتى يعلم كل من يكتب أو ينشر أو يساهم عقوبة ما أقدم عليه :-
سؤال:
ما حكم المفتري على النبي
؟.
الجواب:
الحمد لله
الكذب على النبي
، منكر عظيم ، وإثم كبير ، وذلك لقوله
:
" إن كذبا علي ليس ككذب على أحد من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من
النار" رواه البخاري (1229) ، ورواه مسلم في مقدمة صحيحه (3) دون قوله : "
إن كذبا علي ليس ككذب على أحد " .
وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تكذبوا علي فإنه من كذب علي فليلج النار " رواه البخاري (106).
وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " من حدث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبِِينَ" رواه مسلم (1).
وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى كفر من تعمد الكذب عليه
.
قال
الحافظ ابن حجر في الفتح : ( فإن قيل : الكذب معصية إلا ما استثنى في
الإصلاح وغيره والمعاصي قد توعد عليها بالنار فما الذي امتاز به الكاذب على
رسول الله
من الوعيد على من كذب على غيره ؟
فالجواب عنه من وجهين :
أحدهما
: أن الكذب عليه يكفر متعمده عند بعض أهل العلم ، وهو الشيخ أبو محمد
الجويني ، لكن ضعفه ابنه إمام الحرمين ومن بعده ، ومال ابن المنير إلى
اختياره ، ووجهه بأن الكاذب عليه في تحليل حرام مثلا لا ينفك عن استحلال
ذلك الحرام أو الحمل على استحلاله ، واستحلال الحرام كفر، والحمل على الكفر
كفر. وفيما قاله نظر لا يخفى ، والجمهور على أنه لا يكفر إلا إذا اعتقد حل
ذلك.
الجواب الثاني :
أن الكذب عليه كبيرة ، والكذب على غيره صغيره فافترقا ، ولا يلزم من
استواء الوعيد في حق من كذب عليه أو كذب على غيره أن يكون مقرهما واحدا ،
أو طول إقامتهما سواء ، فقد دل قوله
"فليتبوأ"
على طول الإقامة فيها، بل ظاهره أنه لا يخرج منها لأنه لم يجعل له منزلا
غيره إلا أن الأدلة القطعية قامت على أن خلود التأبيد ( يعني في النار )
مختص بالكافرين ، وقد فرق النبي
بين الكذب عليه وبين الكذب على غيره فقال : " إن كذبا علي ليس ككذب على أحد " انتهى من الفتح 1/244
وقد فصل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله القول في هذه المسألة ، وذكر حكم من كذب على الرسول
مشافهة
، وحكم من كذب عليه في الرواية ، وحكم من روى حديثا يعلم أنه كذب ، ومال
رحمه الله إلى القول بكفر من كذب عليه مشافهة ، قال في الصارم المسلول على
شاتم الرسول (2/328 – 339) بعد ذكر حديث بريدة ولفظه : " كان حي من بني ليث
من المدينة على ميلين وكان رجل قد خطب منهم في الجاهلية فلم يزوجوه فأتاهم
وعليه حلة فقال إن رسول الله كساني هذه الحلة وأمرني أن أحكم في أموالكم
ودمائكم ، ثم انطلق فنزل على تلك المرأة التي كان يحبها ، فأرسل القوم إلى
رسول الله
،
فقال "كذب عدو الله " ثم أرسل رجلا فقال: " إن وجدته حيا وما أراك تجده
حيا فاضرب عنقه وإن وجدته ميتا فأحرقه بالنار" قال: فذلك قول رسول الله
"من كذب علي متعمدا" قال شيخ الإسلام : (هذا إسناد صحيح على شرط الصحيح لا نعلم له علة )
ثم قال : ( وللناس في هذا الحديث قولان :
أحدهما : الأخذ بظاهره في قتل من تعمد الكذب على رسول الله
،
ومن هؤلاء من قال يكفر بذلك ، قاله جماعة منهم أبو محمد الجويني ، حتى قال
ابن عقيل عن شيخه أبي الفضل الهمداني: "مبتدعة الإسلام والكذابون
والواضعون للحديث أشد من الملحدين لأن الملحدين قصدوا إفساد الدين من خارج
وهؤلاء قصدوا إفساده من داخل فهم كأهل بلد سعوا في فساد أحواله ، والملحدون
كالمحاصرين من خارج، فالدخلاء يفتحون الحصن ، فهم شر على الإسلام من غير
الملابسين له".
ووجه هذا القول أن الكذب عليه كذب على الله ، ولهذا قال : " إن كذبا علي ليس ككذب على أحدكم" فإن ما أمر به الرسول
فقد
أمر الله به ، يجب اتباعه كوجوب اتباع أمر الله ، وما أخبر به وجب تصديقه
كما يجب تصديق ما أخبر الله به ، ومن كذّبه في خبره أو امتنع من التزام
أمره ، فهو كمن كذب خبر الله وامتنع من التزام أمره، ومعلوم أن من كذب على
الله بأن زعم أنه رسول الله أو نبيه أو أخبر عن الله خبرا كذب فيه كمسيلمة
والعنسي ونحوهما من المتنبئين فإنه كافر حلال الدم ، فكذلك من تعمد الكذب
على رسول الله .
يُبين
ذلك أن الكذب عليه بمنزلة التكذيب له ، ولهذا جمع الله بينهما بقوله تعالى
: ( ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه) بل ربما كان
الكاذب عليه أعظم إثما من المكذّب له ، ولهذا بدأ الله به ، كما أن الصادق
عليه أعظم درجة من المصدّق بخبره ، فإذا كان الكاذب مثل المكذّب أو أعظم،
والكاذب على الله كالمكذّب له ، فالكاذب على الرسول كالمكذب له .
يُوضح
ذلك أن تكذيبه نوع من الكذب فإن مضمون تكذيبه الإخبار عن خبره أنه ليس
بصدق ، وذلك إبطال لدين الله ، ولا فرق بين تكذيبه في خبر واحد أو في جميع
الأخبار، وإنما صار كافرا لما تضمنه من إبطال رسالة الله ودينه ، والكاذب
عليه يُدخل في دينه ما ليس منه عمدا ، ويزعم أنه يجب على الأمة التصديق
بهذا الخبر وامتثال هذا الأمر ، لأنه دين الله ، مع العلم بأنه ليس لله
بدين .
والزيادة في الدين كالنقص منه ، ولا فرق بين من يكذب بآية من القرآن أو يضيف كلاما يزعم أنه سورة من القران عامدا لذلك .
وأيضا
، فإن تعمد الكذب عليه استهزاء به واستخفاف؛ لأنه يزعم أنه أمر بأشياء
ليست مما أمر به ، بل وقد لا يجوز الأمر بها ، وهذه نسبة له إلى السفه أو
أنه يخبر بأشياء باطلة ، وهذه نسبة له إلى الكذب، وهو كفر صريح .
وأيضا
، فإنه لو زعم زاعم أن الله فرض صوم شهر آخر غير رمضان ، أو صلاة سادسة
زائدة ، ونحو ذلك ، أو أنه حرم الخبز واللحم، عالما بكذب نفسه ، كفر
بالاتفاق .
فمن زعم أن
النبي أوجب شيئا لم يوجبه ، أو حرم شيئا لم يحرمه ، فقد كذب على الله ،
كما كذب عليه الأول ، وزاد عليه بأن صرح بأن الرسول قال ذلك ، وأنه أفتى
القائل - لم يقله اجتهادا واستنباطا. وبالجملة فمن تعمد الكذب الصريح على
الله فهو كالمتعمد لتكذيب الله وأسوا حالا ، ولا يخفى أن من كذب على من يجب
تعظيمه ، فإنه مستخف به مستهين بحرمته .
وأيضا
، فإن الكاذب عليه لابد أن يشينه بالكذب عليه وينتقصه بذلك ، ومعلوم أنه
لو كذب عليه كما كذب عليه ابن أبي سرح في قوله " كان يتعلم مني " أو رماه
ببعض الفواحش الموبقة أو الأقوال الخبيثة ، كفر بذلك، فكذلك الكاذب عليه؛
لأنه إما أن يأثر عنه أمرا أو خبرا أو فعلا ، فإن أثر عنه أمرا لم يأمر به ،
فقد زاد في شريعته ، وذلك الفعل لا يجوز أن يكون مما يأمر به؛ لأنه لو كان
كذلك لأمر به ؛ لقوله : " ما تركت من شيء يقربكم إلى الجنة إلا أمرتكم به
ولا من شيء يبعدكم عن النار إلا نهيتكم عنه" فإذا لم يأمر به، فالأمر به
غير جائز منه ، فمن روى عنه أنه قد أمر به ، فقد نسبه إلى الأمر بما لا
يجوز له الأمر به ، وذلك نسبة له إلى السفه .
وكذلك
إن نقل عنه خبرا ، فلو كان ذلك الخبر مما ينبغي له الإخبار به لأخبر به ،
لأن الله تعالى قد أكمل الدين ، فإذا لم يخبر به فليس هو مما ينبغي له أن
يخبر به . وكذلك الفعل الذي ينقله عنه كاذبا فيه لو كان مما ينبغي فعله
وترجح ، لفعله ، فإذا لم يفعله فتركه أولى.
فحاصله
أن الرسول أكمل البشر في جميع أحواله ، فما تركه من القول والفعل فتركه
أولى من فعله ، وما فعله ففعله أكمل من تركه ، فإذا كذب الرجل عليه متعمدا
أو أخبر عنه بما لم يكن ، فذلك الذي أخبر به عنه نقص بالنسبة إليه ؛ إذ لو
كان كمالا لوجد منه ، ومن انتقص الرسول فقد كفر .
واعلم
أن هذا القول في غاية القوة كما تراه ، لكن يتوجه أن يُفرق بين الذي يكذب
عليه مشافهة ، وبين الذي يكذب عليه بواسطة ، مثل أن يقول: حدثني فلان بن
فلان عنه بكذا ، فإن هذا إنما كذب على ذلك الرجل ونسب إليه ذلك الحديث ،
فأما إن قال : هذا الحديث صحيح أو ثبت عنه أنه قال ذلك ، عالما بأنه كذب ،
فهذا قد كذب عليه، وأما إذا افتراه ورواه رواية ساذجة ففيه نظر ، لاسيما
والصحابة عدول بتعديل الله لهم ، فالكذب لو وقع من أحد ممن يدخل فيهم لعظم
ضرره في الدين، فأراد قتل من كذب عليه ، وعجل عقوبته ليكون ذلك عاصما من أن
يدخل في العدول من ليس منهم من المنافقين ونحوهم .
وأما
من روى حديثا يعلم أنه كذب ، فهذا حرام كما صح عنه أنه قال : " من روى عني
حديثا يعلم أنه كذب فهو أحد الكاذبين" لكن لا يكفر إلا أن ينضم إلى روايته
ما يوجب الكفر؛ لأنه صادق في أن شيخه حدثه به ، لكن لعلمه بأن شيخه كذب
فيه لم تكن تحل له الرواية ، فصار بمنزلة أن يشهد على إقرار أو شهادة أو
عقد وهو يعلم أن ذلك باطل ، فهذه الشهادة حرام ، لكنه ليس بشاهد زور)
ثم ذكر القول الثاني في المسألة ، فقال :
(
القول الثاني : أن الكاذب عليه تغلظ عقوبته ، لكن لا يكفر ، ولا يجوز قتله
؛ لأن موجبات الكفر والقتل معلومة ، وليس هذا منها ، فلا يجوز أن يثبت ما
لا أصل له ، ومن قال هذا فلا بد أن يقيد قوله بأن لم يكن الكذب عليه متضمنا
لعيب ظاهر، فأما إن أخبر أنه سمعه يقول كلاما يدل على نقصه وعيبه دلالة
ظاهرة ، مثل حديث "عرق الخيل" ونحوه من الترهات ، فهذا مستهزئ به استهزاء
ظاهر ، ولا ريب أنه كافر حلال الدم. وقد أجاب من ذهب إلى هذا القول عن
الحديث بأن النبي
علم أنه كان منافقا فقتله لذلك لا للكذب ، وهذا الجواب ليس بشيء ...) ثم ذكر رحمه الله أوجها في الرد على هذا الجواب .
والله أعلم .
واسمحوا لي اخواني واخواتي الكرام ان اضع بين اياديكم صفحة مخصصة للتأكد
من الحديث قبل نقله الى المنتدى ...
صفحة البواحث الحديثية
صفحة لتيسير البحث عن
الأحاديث
وصحتها
وضعفها
أعجبني
لم يعجبني
رساله هامه جد اً لكل : صفحة لتيسير البحث عن الأحاديث وصحتها وضعفها
صفحة
1
من اصل
1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جزائر سكوب
::
( المنتدياتنا )
::
المنتدى العام
منتديات جزائر سكوب
::
( المنتدياتنا )
::
المنتدى العام
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--( المنتدياتنا )
|--المنتدى العام
|--دردشة و تعارف
|--عالم الكمبيوتر
|--تطوير المنتديات و كود css. html
|--تكنلوجيا الجوال
|--الألعاب الالكترونيـــة